06‏/08‏/2008

اقتباس

وما فى الأرض أشقى من محب .. وإن وجد الهوى عذب المذاق

تراه باكيا فى كل وقت .. مخافة فرقة أو إشتياق

فيبكى إن نأوا شوقا اليهم .. ويبكى إن دنوا خوف الفراق

فتسخن عينه عند التلاقى .. وتسخن عينه عند الفراق




شعر فوق الرائع !!!!


شكرا لصاحبه اللي كتبه في تعليق على واحد من موضوعاتي




هناك بعض القصص إن لم نكتب نهايتها كتبت نهايتنا !!!

و عجبي على رأي جاهين الله يرحمه

هناك 3 تعليقات:

غير معرف يقول...

أولا جزاكى الله خيرا يا أختى على كتابتك هذه الأبيات

بس للعلم فقط

هذه الأبيات ليست خالصة لى

هذه الأبيات أصلها فى كتب الفقهاء ككتاب الجواب الكافى لابن القيم وكذا صيد الخاطر بان الجوزى

ولم ينسب أحدهم الأبيات لأحد ..

وأنا تصرفت فى الأبيات قليلا لأن النقل كان مختلف من كتاب لآخر

فغيرت فى بعض الكلمات ووضعتها فى مدونتى , ورددت عليكى بها فى أحد الردود

هذا للتنويه , حتى لا يُنسب الفضل لى

وجزاكى الله خيرا

ولكن المشكله أن هذا المحب المذكور فى الأبيات لم يتعظ , ومازال كما هو ..

نسأل الله السلامه

والله من وراء القصد

السلام عليكم

غير معرف يقول...

السلام عليكم
الشعر جميل جدا

غير معرف يقول...

شكرا للتوضيح يا مسلم

و شكرا يا دكتور سلمى منوراني